بسم الله الرحمن الرحيم
انطلاقًا من قول الله تعالى : ((لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا)) (النساء 114) ، ولحبي الشديد للمغرب والجزائر ، ولكوني عشت على تراب البلدين المسلمين الشقيقين أدعو الحكومتين الجزائرية والمغربية لاغتنام مبادرة الملك محمد السادس - نصره الله - والجلوس على مائدة القرآن الكريم ؛ لتلافي الخلافات وإعادة فتح الحدود المغلقة بين البلدين منذ 1994 م ؛ لتحقيق الوحدة والالتحام بين الشعبين الشقيقين ؛ مما يعكس آثارًا دينية وثقافية واقتصادية وسياسية طيبة لكليهما ، وبالله التوفيق ، اللهم اجمع كلمتنا ووحد صفنا وانصرنا على القوم الكافرين ... آمين ، والحمد لله رب العالمين ، وصلِّ اللهم وسلِّم وبارك على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين .
انطلاقًا من قول الله تعالى : ((لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا)) (النساء 114) ، ولحبي الشديد للمغرب والجزائر ، ولكوني عشت على تراب البلدين المسلمين الشقيقين أدعو الحكومتين الجزائرية والمغربية لاغتنام مبادرة الملك محمد السادس - نصره الله - والجلوس على مائدة القرآن الكريم ؛ لتلافي الخلافات وإعادة فتح الحدود المغلقة بين البلدين منذ 1994 م ؛ لتحقيق الوحدة والالتحام بين الشعبين الشقيقين ؛ مما يعكس آثارًا دينية وثقافية واقتصادية وسياسية طيبة لكليهما ، وبالله التوفيق ، اللهم اجمع كلمتنا ووحد صفنا وانصرنا على القوم الكافرين ... آمين ، والحمد لله رب العالمين ، وصلِّ اللهم وسلِّم وبارك على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين .
ليست هناك تعليقات: